On the mountainside there is a batt

On the mountainside there is a battle of the aliens. The once almost universal blue of the Alaskan Lupin is being smothered by the taller white mass of flowers from a tougher weed.

Warmth is transforming Iceland. Short grass and tiny ground-hugging plants, typical of cold and rocky areas, are no longer the only plants that can survive.

The Lupin, a tough, cold-resistant plant, was introduced deliberately by the government from similar climes in Alaska 50 years ago to reverse erosion and add nitrogen to the soil. It has been so successful it covers vast areas of open country, so much so that there is serious concern it is out of control.

Now a new uninvited invader has entered the fray - but this is a weed of temperate climes - Cow Parsley. How it arrived is not known but it probably came from seeds trapped in the mud of a tourist's boot. This summer there are hundreds of thousands of plants smothering both the Lupin and all other local vegetation.

Iceland's greatest asset, its fish stocks, are also on the move. The capelin on which the cod feed are disappearing northwards because the water is too warm. Monkfish, once a rarity because the sea was too cold, are now an important commercial catch. Shrimp are far fewer because cod, deprived of capelin to eat, and haddock in increasing numbers, are eating them before they can be caught for human consumption.

The new warmth in Iceland is not just changing the sort of plants that can grow here, it is melting the glaciers and ice caps and changing lifestyles too.

British tourists with winter coats arrive to find long-legged girls in hot pants and T-shirts sitting outside on the pavement cafes in the capital Reykjavik. The country's population is also on the increase, up to 280,000 from a low of 40,000 during the mini-ice age of the 18th century.

Unlike most of the rest of the planet, climate change offers a lot of advantages for Iceland. Twenty years ago it was not possible to grow barley because it was too cold for grain to ripen. Ten years ago in the extreme south farmers succeeded in getting a crop for winter fodder - it was the first harvest since the time of the first Viking settlers. This year farmers are planting barley all over the country.

The change is so rapid that the country's scientists cannot believe it will continue. For the last two years temperatures have been the highest since records began in the country in 1822 and, judging by the Greenland ice cores, any time since the medieval warm period when the Vikings arrived in Iceland. Everyone believes that soon there must be a swing back to colder times.

Resultados (Árabe) 1:

على سفح الجبل هناك معركة من الأجانب. الأزرق مرة يكاد يكون عالمياً من "لوبين ألاسكا" هو يجري مخنوقة بكتلة بيضاء أطول من الزهور من الأعشاب أكثر صرامة. يتم تحويل الدفء أيسلندا. قصيرة من العشب والنباتات البرية والمعانقة صغيرة، نموذجية من المناطق الباردة والصخرية، ولم تعد النباتات الوحيدة التي يمكن البقاء على قيد الحياة. لوبين، محطة صعبة، ومقاومة للبرد، قدم عمدا الحكومة من المناخات مماثلة في ألاسكا قبل 50 عاماً لعكس تآكل وإضافة النيتروجين إلى التربة. كان ناجحاً جداً وهو يغطي مناطق شاسعة من البلاد المفتوحة، الكثير حتى لا يكون هناك قلق بالغ أنها تخرج عن نطاق السيطرة. الآن الغازي غير مدعوة جديدة دخلت المعمعة--ولكن هذا هو الأعشاب للمناخات المعتدلة-"البقدونس البقر". ولا يعرف كيف وصلت ولكن ربما جاءت من بذور محاصرين في الوحل للتمهيد للسائح. هذا الصيف، هناك مئات آلاف نباتات اختناق في لوبين وجميع النباتات المحلية الأخرى. أعظم الأصول أيسلندا، على الأرصدة السمكية، وأيضا على هذه الخطوة. تختفي الكبلين الذي تغذية القد شمالا لأن الماء الحار جداً. الراهب، مرة نادرة لأنه كان البحر الباردة جداً، الآن كمية صيد تجارية هامة. الجمبري أقل بكثير نظراً لسمك القد، المحرومين من الكبلين لتناول الطعام، وسمك الحدوق في زيادة الأرقام، تناول الطعام لهم قبل أن يمكن القبض عليهم للاستهلاك البشري. بدفء جديد في أيسلندا هو ليس مجرد تغيير نوع النباتات التي يمكن أن تنمو هنا، وهي ذوبان الأنهار الجليدية والقمم الجليدية وتغيير أنماط الحياة جداً. السياح البريطانيين مع المعاطف الشتوية تصل إلى العثور على أرجل طويلة الفتيات الساخنة السراويل والقمصان يجلس في الخارج على مقاهي الرصيف في العاصمة ريكيافيك. السكان في البلاد أيضا في ازدياد، وما يصل إلى 280,000 من مستوى منخفض قدرة 000 40 خلال العصر الجليدي الصغير من القرن الثامن عشر. وعلى عكس معظم بقية الكوكب، تغير المناخ يقدم الكثير من المزايا لأيسلندا. قبل عشرين عاماً فإنه لم يتسن لزراعة الشعير لأنه كان باردا جداً للحبوب تنضج. قبل عشر سنوات في أقصى جنوب المزارعين نجح في الحصول على محصول لعلف الشتاء-كان الحصاد الأول منذ وقت أول المستوطنين فايكنغ. المزارعين هذا العام زراعة الشعير في جميع أنحاء البلاد. التغيير يتم بسرعة حتى أن العلماء في البلاد لا أستطيع أن أصدق أنه سوف يستمر. للعامين الماضيين كانت أعلى درجات الحرارة منذ أن بدأت السجلات في البلاد في 1822، وإذا حكمنا بالنوى الجليد في غرينلاند، أي وقت منذ فترة العصور الوسطى حارا عندما وصل إلى الفايكنج في أيسلندا. ويعتقد الجميع أن قريبا يجب أن يكون هناك بديل مرة أخرى لمرات أكثر برودة.

Resultados (Árabe) 3:

على سفح الجبل يوجد معركة من الأجانب.مرة واحدة زرقاء شبه العالمي ألاسكا لوبين يجري مخنوق من قامة الكتلة البيضاء زهور من أقوى الأعشاب.الدفء هو تحويل أيسلندا.باختصار العشب والنباتات صغيرة تعانق الأرض، نموذجية من البرد و المناطق الصخرية، لم تعد فقط النباتات التي يمكن البقاء على قيد الحياة.الترمس، صعبة، ومقاومة البرد النبات، أدخلت عمدا من قبل الحكومة من المناخات مماثلة في الاسكا قبل خمسين عاما على عكس التآكل و إضافة النيتروجين إلى التربة.وقد تم ذلك بنجاح وهي تغطي مناطق شاسعة من البلاد المفتوحة، لدرجة أن هناك قلقا بالغا فهو خارج عن السيطرة.جديدة الآن متطفل الغازي قد دخل المعركة -- ولكن هذه هي الأعشاب المناخات المعتدلة - البقرة البقدونس.كيف وصلت غير معروف، ولكنها ربما جاءت من البذور المحاصرين في الطين السائح الحذاء.هذا الصيف هناك مئات الآلاف من الأشجار خنق كل من لوبين وغيرها من النباتات المحلية.أيسلندا أكبر رصيد الأرصدة السمكية، هي أيضا على التحرك.الكبلين سمك القد التي تتغذى من الزوال شمالا لأن الماء الحار جدا.الراهب مرة نادرة لأن البحر كان بارد جدا، هي اﻵن أهمية الصيد التجاري.الروبيان هي أقل بكثير لأن كود، المحرومين من الكبلين للاكل و هادوك بأعداد متزايدة، يتم تناول الطعام لهم قبل أن يتم القبض على استهلاك البشري.دفء جديد في أيسلندا ليست مجرد تغيير في نوع من النباتات التي يمكن أن تنمو هنا، هو ذوبان الأنهار الجليدية والقمم الجليدية وتغيير أنماط الحياة أيضاً.سواح بريطانيين مع معاطف الشتاء تصل إلى العثور على أرجل طويلة الفتيات في السراويل الساخنة والتي شيرت يجلس خارج على مقاهي الرصيف في العاصمة ريكيافيك.سكان البلد هو أيضا في ازدياد، تصل إلى ٠٠٠ ٢٨٠ من مستوى منخفض 40000 خلال عصر جليدي مصغر من القرن الثامن عشر.خلافا لمعظم بقية الكوكب، تغير المناخ يوفر الكثير من المزايا على آيسلندا.قبل عشرين عاما لم يكن من الممكن أن تنمو الشعير لأنه كان بارد للغاية نضج الحبوب.قبل عشر سنوات في أقصى الجنوب المزارعين ونجح في الحصول على محصول الأعلاف لفصل الشتاء - كان الحصاد الأول منذ أول مرة الفايكينغ المستوطنين.هذا العام المزارعين بزراعة الشعير في جميع أنحاء البلد.التغيير السريع حتى ان علماء البلد لا يمكن أن نعتقد انها ستستمر.في العامين الماضيين أعلى درجات الحرارة منذ بدء التسجيل في البلد في 1822، وانطلاقا من النوى الجليد في غرينلاند، أي مرة منذ القرون الوسطى الحارة الفترة وعندما وصل الفايكنج في أيسلندا.يؤمن الجميع بأن هناك في القريب العاجل يجب أن تحول إلى برودة مرة.